يوصى باستخدام كمية سايتوتك للإجهاض خلال أول تسعة أسابيع من آخر دورة شهرية.
يجب ألا تستخدم حبوب سايتوتك إذا كنت تعاني من حساسية تجاه ميسوبروستول أو البروستاجلاندين الأخرى ، أو إذا كنت حاملاً.
تتمثل الجرعة الملائمة للعلاج بالسايتوتك في تناول ٤٠٠ ميكروغرام دفعة واحدة تحت اللسان قبل الجراحة.
يجب أن يتكرر هذا حتى تبدأ الانقباضات ويتوسع عنق الرحم بما يكفي لتمرير الجنين. من المهم ملاحظة أن هذه الطريقة قد لا تصلح للجميع وقد تؤدي إلى إجهاض أو مضاعفات غير كاملة.
يستخدم في الغالب لعلاج داء القرحة لدى الأشخاص الذين يستعملون الكورتيزون تحديداً، على أن لا يتعدّى استخدامه ما بين الحبة والثلاث حبات يومياً». هذا هو الأساس. ولكن في بعض الحالات يستخدمه أطباء التوليد في حالات محدّدة، منها مثلاً استخدام حبة في المهبل للمرأة التي على وشك الولادة من أجل تحفيز الولادة، وهذه تكون في حال حدث تأخير في الولادة بشكلٍ يؤثر في الجنين أي إذا ما دخلت تلك المرأة الأسبوع الواحد والأربعين.
تحدث تقلصات / تقلصات الرحم غالبًا في ساعات قليلة بعد تناولها عن طريق الفم.
إذا كنت تفكر في استخدام حبوب تنزل الجنين من الصيدلية، فمن الضروري أن تعرف الآثار الجانبية الشائعة والتي يمكن أن تؤثر على صحتك ورفاهيتك العامة. فيما يلي سبع نقاط تحتاج إلى معرفتها:
في داخل المهبل، يمكنك وضع قطرة كاملة على كل حبة، ومن ثم here إدخال كل حبة داخل المهبل.
ربما تود قراءة : حبوب سايتوتيك فايزر: مخاطر حبوب الإجهاض سايتوتيك
يتم استخدام جرعة سايتوتك لإجهاض الحمل الغير كامل بـ٤٠٠ ميكروغرام (قرصين) كجرعة واحدة ويُوضع تحت اللسان، أو بجرعة فموية واحدة تبلغ ٦٠٠ ميكروغرام وذلك في الفترة الممتدة من ٩ إلى ١٣ أسبوعاً بعد آخر دورة شهرية.
وبما أنّ الملايين من الأشخاص لجأوا إلى هذه الأدوية على مرّ الأعوام الثلاثين الماضية، فإنّ عقودًا من التجارب والبحث العلمي أثبتت فعالية أدوية الإجهاض وسلامة استخدامها.
لتجنب هذه المضاعفات يجب الحرص على استشارة طبيبك المختص واستخدام برشام تسقيط الحمل التي يتم وصفها من الطبيب فقط.
من المهم أيضًا تجنب النشاط الجنسي واستخدام السدادات القطنية لمدة أسبوعين على الأقل لتقليل خطر الإصابة.
وفي ولاية تكساس، رفع نشطاء مناهضون للإجهاض دعوى قضائية قائلين إن العقار غير آمن. وأصدر رئيس المحكمة، ماثيو كاكسماريك، المعين من قبل ترامب، أمرا قضائيا يأمر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بسحب موافقتها، بعد أن ظل متاحا منذ أكثر من عشرين عاما.